الخميس، 6 ديسمبر 2012

كيف يفكر القذافي ؟!

كيف يفكر القذافى" كتاب جديد للإعلامي السعودي تركى الدخيل و هذا الكتاب الذى لا تتعدى صفحاته مائتى ورقة، كلها ساطعة البياض و كتب الدخيل على غلاف كتابه :
"خلال اثنتين وأربعين سنة حكم فيها العقيد معمر القذافي ليبيا، لم يكن فيها مصدرًا لظلم الليبيين فقط، بل إنه دمّر الإنسان الليبي قبل أن يدمّر البلاد والدولة، إن كان ثمّة دولة.

فصّل القذافي النظام والدولة، وما يمكن تسميته تجاوزا بالمؤسسات، على مقاسه الشخصي.

كان شيئا من مفكر وشيئا من مجنون...ديكتاتورًا لا يدري أيقدّم نفسه عالِمًا أم فيلسوفًا، اقتصاديًا أم سياسيًا!

لذلك كان يقول إنه لا منصب لديه سوى كونه قائد ثورة الفاتح من سبتمبر، في الوقت الذي سعى ليكون ملك ملوك أفريقيا، و زعيما لثوار العالم، وإمامًا للمسلمين، وباعثًا للخلافة الفاطمية.







الأربعاء، 5 ديسمبر 2012

أوكسترا قطر الفلهارومنية

تتألف الفرقة من 101 موسيقي ينتمون إلى أكثر من 30 جنسية، وكانت انطلاقتها الأولى في أكتوبر 2008 وتعتبر جزء من مؤسسة قطر ، تؤدى الفرقة الموسيقى الغربية والعربية على حد سواء.
هذه بعض الصور خلال الحفلة الذى إقامته الفرقة خصيصا للمشتركين بمؤتمر الامم المتحدة للتعبير المناخي الدوحة 2012






الأحد، 2 ديسمبر 2012

متحف الفن الإسلامي

متحف الفن الإسلامي في الدوحة هو متحف يقع في العاصمة القطرية الدوحة قام بتصميمه المهندس المعماري آي إم بي، تأثر تصميم المتحف بالعمارة الإسلامية القديمة. يبلغ مجموع مساحه المتحف 45000 م2 ويقع على حافة ميناء الدوحة في الطرف الجنوبي لخليج الدوحة


انتهى بناء هيكل المتحف في عام 2006، ولكن التصميم الداخلي تعرض لعديد من التغييرات. افتتح المتحف في 22 نوفمبر 2008.

المعروضات

جمعت مقتنيات المتحف من أوروبا وآسيا، يتراوح تاريخها بين القرن السابع الميلادي وصولا إلى القرن التاسع عشر، وتمثل مجموعة المقتنيات التنوع الموجود في الفن الإسلامي. وتتراوح المعروضات ما بين الكتب والمخطوطات وقطع السيراميك والمعادن والزجاج والعاج والأنسجة والخشب والأحجار الكريمة والقطع النقدية المصنوعة من الفضة والنحاس والبرونز، التي يرجع تاريخ بعضها إلى ما قبل الإسلام وبالتحديد إلى العهد الساساني، وترجع أحدثها إلى العهد الصفوي، مرورا بالعصرين الأموي والعباسي. كما يضم المتحف مركز أبحاث بالإضافة إلى مكتبة للفن الإسلامي إلى جانب مقتنياته.


استمر جمع المعروضات البالغ عددها 800 قطعة فنية 15 عاما والتي توثق لفترة 1400 سنة من تاريخ الفن الإسلامي. بلغ حرص السلطات القطرية للحفاظ على القطع الفنية، أنها وضعتها في مستودع مكيف بإحدى الثكنات العسكرية، ريثما يتم الانتهاء من بناء المتحف. بالإضافة إلى الجهد الكبير الذي بذل في البحث عنها في العديد من المتاحف والمراكز الثقافية حول العالم، خاصة أن البعض منها لم يعرض إطلاقا مسبقا، فيما عرض البعض الآخر لفترات محدودة.