الأربعاء، 28 يوليو 2010

حملة متحف اجدابيا


Save ALmotsarfiyaحملة متحف اجدابيا

بدأت ع الفيس بوك حملة الـتوقيعات لإنقاذ مبنى المتصرفية , وتحويله ليكون "متحف اجدابيا"

ما هو هذا الخطر تحديداً؟
في الواقع, هناك أخطار وليس مجرد خطر واحد... أول هذه الأخطار : هو الاعتقاد الخاطئ لدى البعض , بكون المبنى من مخلفات " العهد البائد" .. وبناء عليه فقد تردد في وقت من الأوقات اقتراح بأن تتم إزالته من الوجود تماما ... لكن يبدو – والحمد لله – بأن هذه الحجة الواهية , المبنية على معلومة تاريخية خاطئة ...لم تقنع آحدا ...

لكن , هل مبنى المتصرفية مبنى ملكي " من العهد البائد" فـعـلا وحقيقة ؟!

هذا ما سنجيب عنه في الفقرة اللاحقة وبالوثائق والصور التاريخية الموثـقـة. لكن دعنا قبلها نمض في استعراض باقي المخاطر المهددة لـرمـز مدينتنا..

الخطر الثاني : هو أعمال (( الصيانة )) التي بدأ العمل بها منذ فترة , ووصلت إلى تقشير طبقة اللياسة الخارجية للمبنى التي تحميه, وتوقفت عند هذا الحد منذ بضعة أشهر ..تاركة المبنى عارياً, ومجردا من لياسته الخارجية ..والشتاء على الأبواب بأمطاره ورعوده وزمهريره ..تـاركــين أحجـار المبنى العتيقة في ( وجه العاصفة) حـــرفـيـــاً.

الخطر الثالث : تقسيم تبعية المبنى, حسب الجهات العامة المنتفعة به, إلى العديد من الأجزاء , المنفصلة عن بعضها. إذ حتى في (( الصيانة)) يتم صيانة كل جزء وفق رؤية مختلفة عن باقي الأجزاء (!!!!!) مما يترتب عن ذلك عدم وجود جهة واحدة مسئولة عن المبنى حتى يمكن محاسبتها إذا ما قصرت أو أخلت في أي ناحية من نواحي انتفاعها بالمبنى . بالإضافة للتعديلات والتقسيمات التي أدخلتها الجهات المنتفعة بالمبنى على الشكل أو التصميم الأساسي له, بإضافة حجرات, أو فتح بعض الحجرات على بعضها, وتحويل أخرى لدورات مياه..



الخميس، 22 يوليو 2010

اجدابيا ... على الفيس بوك والتويتر

See full size image

صفحة اجدابيا على الفيس بوك

See full size image
صفحة اجدابيا على التويتر

السبت، 17 يوليو 2010

اجدابيا فى الماضى !

إستكمال بناء مسجد اجدابيا - آواخر 1930
Finishing up building Ajdabia Mosque in late 1930's‬

ميدان جمال عبدالناصر 1935
حيث يظهر من خلال الكلمات الايطالية والتى تعنى بالايطالية
monumento ai caduti
وتعنى بالعربية ذكرى الحرب




ويظهر مبينا فى الصورة مبنى المتصرفية ومسجد العتيق والهلال الاحمر
ويبدو ان الصورة التقطت من مسجد الملك" الثورة الدينية حاليا